بواسطة (6.8مليون نقاط)

ما مدى صحة ما يلي : كل خلافٍ فهو حادثٌ بعد النبي ﷺ ، وليس من الدين ، ولكن الله يعذر أقواماً غاب عنهم الدليل واجتهدوا ، ولا يعذر آخرين تساهلوا ؛ فالتوسعة من الله ليست على ذات الخلاف ، وإنما على اجتهاد المجتهد وأثره عليه ، ولو كانت التوسعة في ذات الخلاف بعينه ، لكان الأولى للفقهاء أن يبحثوا عن مسوغات للخروج من الإجماع ؛ ليحدث خلاف ؛ ليكون توسعه ورحمة ؛ وهذا خطأ وضلال . *.

وجهتك المثلى للحصول على الإجابة الصحيحة هي قمة التفوق، حيث نسعى دائمًا إلى تطوير مستوى الطالب.

|

ما مدى صحة ما يلي : كل خلافٍ فهو حادثٌ بعد النبي ﷺ ، وليس من الدين ، ولكن الله يعذر أقواماً غاب عنهم الدليل واجتهدوا ، ولا يعذر آخرين تساهلوا ؛ فالتوسعة من الله ليست على ذات الخلاف ، وإنما على اجتهاد المجتهد وأثره عليه ، ولو كانت التوسعة في ذات الخلاف بعينه ، لكان الأولى للفقهاء أن يبحثوا عن مسوغات للخروج من الإجماع ؛ ليحدث خلاف ؛ ليكون توسعه ورحمة ؛ وهذا خطأ وضلال . *:

في موقع قمة التفوق، نحرص على الإجابة على أسئلتك بسرعة وبدقة، لضمان تحقيق التفوق الدراسي ل

||

 

جواب قمة التفوق بالأسفل :

للحصول علي الاجابة من فضلك اترك تعليقا لتنبيهنا فقط

 

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (6.8مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
ما مدى صحة ما يلي : كل خلافٍ فهو حادثٌ بعد النبي ﷺ ، وليس من الدين ، ولكن الله يعذر أقواماً غاب عنهم الدليل واجتهدوا ، ولا يعذر آخرين تساهلوا ؛ فالتوسعة من الله ليست على ذات الخلاف ، وإنما على اجتهاد المجتهد وأثره عليه ، ولو كانت التوسعة في ذات الخلاف بعينه ، لكان الأولى للفقهاء أن يبحثوا عن مسوغات للخروج من الإجماع ؛ ليحدث خلاف ؛ ليكون توسعه ورحمة ؛ وهذا خطأ وضلال ؟

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى قمة التفوق، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...